Book review: 'God Is Not One' by Stephen Prothero

Book review: 'God Is Not One' by Stephen Prothero

In an age in which it has become fashionable to demonize those with whom we disagree, there is still a contradictory impulse to remain politically correct. This is particularly true when it comes to religion.

As Stephen Prothero, religion scholar and author of the bestseller "Religious Literacy," reminds us in his latest book, "God Is Not One," all the preaching about tolerance for other religions is necessary because most people believe in God, and social peace is best achieved when all religions are regarded as essentially the same.


FOR THE RECORD:
" God Is Not One" review: A review of Stephen Prothero's book "God Is Not One" in the June 9 Calendar section stated that Prothero says Islamic art has avoided images of Muhammad and has been limited to calligraphy and the Arabic letters of the Koran. The author in fact writes that Islamic art has avoided images of Allah, not Muhammad. —

After all, religions seek similar truths; they just have different ways of getting there. And the world is surely safer when rivals aren't fuming and proclaiming, "Our God is greater than yours."

Yet, Prothero argues that these feel-good, all-inclusive notions of religious parity have imperiled the world by ignoring the clashes among religions, and the idiosyncratic ways in which all religions, in fact, differ. Sameness is admittedly seductive, he says, but the blithe belief that all religions share the same values and want the same things is foolishly romantic and unreal.

"No fair-minded scholar wants to perpetuate stereotypes," Prothero writes, "…[b]ut it is time to grow out of the reflex to defend. After 9/11 and the Holocaust, we need to see the world's religions as they really are — in all their gore and glory."

And how different are they?

Christians regard sin as the problem and see salvation as the solution. Muslims define the problem as pride that can only be conquered by submission. Buddhists seek to overcome suffering while Christians regard suffering as ennobling, which is why Christians aren't trying to achieve nirvana. Buddhists, unlike Christians, aren't looking for salvation since they don't believe in sin. Neither do Confucians. And while Jews and Muslims speak of sin, they are not all that interested in salvation from their sins.

And there's more.

Jews believe in one God, Buddhists believe in no God, Hindus believe in many gods. Christ is regarded as a God among Christians, whereas for Muslims, Muhammad is very much a man who achieved perfection as a prophet, political leader, military general and family patriarch. And when it comes to the diversity in denominations among the world's religions, Christianity is king.

Got all that?

Prothero ranks the world's religions (he limits them to eight) in terms of impact. Yes, Christianity is still the largest, and annual sales of the New Testament in the United States alone total $500 million, but Islam is growing faster, and Prothero makes the case that Muhammad ranks higher than Christ in overall importance.

One thing is for certain: In modern times, Islam is in the news far more often. Just ask the creators of "South Park," who were recently threatened by Islamic extremists. With all the lunacy about death threats to British novelists, Danish cartoonists and now American animators, Prothero explains why Muslims simply won't tolerate any mocking of Muhammad — especially in a visual form. For Christians, the body of Christ as God incarnate has a long history in representational art, but in the 1,400-plus years of Islam as a religion and culture, art has been limited to calligraphy and the Arabic letters of the Koran.

الشيخ الفقيه المجتهد الثائر يتساءل: “أطوطميون أنتم أم فقهاء؟”

Almustaqbal Newspaper - Official Website
http://www.almustaqbal.com/storiesv4.aspx?storyid=173439


العلاّمة الكبير الشيخ عبدالله العلايلي في الذكرى العاشرة لرحيله (1914 ـ 1996)

عالم الدين الأمثل ورجل اللغة المتجدد أتقن تزويج الايمان بأفكار العصر التقدمية والحضارية


الشيخ الفقيه المجتهد الثائر يتساءل:

“أطوطميون أنتم أم فقهاء؟” حول الزواج المختلط


Yusuf Cat Stevens Concert at Biel, Beirut

يوسف - كات ستيفنز موسيقياً متواضعاً وهادئاً في البيال السلام والمحبة لغة التواصل مع الجمهور والكون!

مدنيات

image description
-->
--> يوسف – كات ستيفنز والفرقة خلال حفلة البيال.

لم يرغب يوماً في أن يُصبح نجماً، وتعامل مع الشُهرة كأنها إحدى تجارب حياة فتنته باكراً، فإذا به يمضي وقته، في بداية مشواره الموسيقي، في طرح أسئلة وجودية لها علاقة بالكون.

المؤلف والمغني العالمي كات ستيفنز، أو "يوسُف إسلام" (الإسم الذي اتخذه بعدما اعتنق الإسلام)، يعيش السلام الداخلي طقساً يومياً، "يُهدهد" من خلاله "الأيام"، فيحوّلها قصة حب، بطلها كل إنسان يُصادفه في الطريق.
وفي الأمسية الموسيقية التي قدّمها في عطلة نهاية الأسبوع في "البيال"، بدعوة من مهرجانات بيت الدين، بالتعاون مع بنك البحر المتوسط، كان واضحاً من اللحظات الأولى، انه سيتعامل مع المئات الذين إحتشدوا في القاعة المديدة، وكأنهم رفاقه في هذه الرحلة الكونيّة. إعتلى خشبة المسرح في هدوء وتواضع، وكأنه يخشى أن يُزعج الحضور، وكان عزفه على الغيتار سلساً، ناعماً، وكأنه يداعب الآلة التي عاد إليها بعد سنوات طويلة من الغياب. فبعد تعرّضه لحادث غرق في المحيط الهادئ في ماليبو-كاليفورنيا، في عام 1976، كاد أن يفقده حياته، أهداه شقيقه ديفيد، نسخة مُترجمة عن القرآن الكريم، فإذا به يجد في الآيات القرآنية الجواب لكل سؤال طرحه على نفسه حول الحياة. اعتنق الإسلام من عام 1977، مُطلقاً على نفسه إسم يوسف إسلام وانسحب من عالم الفن، بعد نجاح باهر وبعدما باع أكثر من 60 مليون ألبوم. وركّز على تأسيس عائلة، وأنشأ مدارس عدة في لندن، حيث وُلد من أب قبرصي وأم أسوجيّة (وكان إسمه الحقيقي ستيفن ديميتري جيورجيو). ولكن نجله إقترب منه ذات يوم، واضعاً أمامه آلة الغيتار التي كان قد إستعاض عنها بالأعمال الخيرية، وبـ"محاكاة" الحياة، فإذا بـ"يوسف" يقرر العودة إلى عالم الفن.
وكان قد قال في إحدى مقابلاته: "تخلّيت عن الموسيقى بعد إعتناقي الإسلام، لأنني إكتشفت أن ثمة أشياء عديدة أخرى أردت أن أقوم بها، ولأنني كنت أربي أولادي، وكان لا بد من أن أشرف على دراستهم، أنشأت العديد من المدارس في لندن". وها قد عاد يوسف-كات إلى الخشبة بعد سنوات طويلة، فإذا به يعاملها، بدورها وكأنها رفيقته في رحلته الكونيّة، فلم يتعال عليها، ولم يخشاها، ولم يحاول أن يُبرهن لها بأنه أهم شأناً منها، وكانت وقفته عليها مرتاحة، دمثة. وكانت الروح المرحة لغة التواصل ما بينه وبين جمهور صفق مطولاً لأهم الأغاني التي دمغت حياته الفنية: من Morning Has Broken، إلى Father And Son، وWild World، وThe First Cut is the Deepest، وHere Comes My Baby، وMoonshadow، وغيرها من الأعمال التي تُحاكي الحب والحياة والعلاقات الإنسانية والأخرى الكونية. وسخّر الجمهور نفسه كورس يوسف الشخصي لأكثر من ساعتين، وراح بعضهم يُردّد إسمه، فإذا بالأنغام "المُسالمة"، والـ"مُحبّة"، تمتزج بكلمة "يوسف"، وقد رأوا فيها الطريقة الفُضلى للإقتراب بعض خطوات إضافية من هذا الفنان العالمي الذي لا يقف على مسافة مع أحد، لا سيما مع الحياة.


As-Safir Newspaper - سعيد ناشيد : دفاعاً عن حمزة كشغري: لماذا دمَّرتم قبر الرسول؟

As-Safir Newspaper - سعيد ناشيد : دفاعاً عن حمزة كشغري: لماذا دمَّرتم قبر الرسول؟

الاسم: حمزة كشغري. السنّ: ثلاثة وعشرون ربيعاً، لكن يُخشى أن يكون آخر ربيعه. المهنة: كاتب مرهف الحس ليبرالي الهوى، هادئ الطبع جريء الطابع. حالته: سجين رأي يواجه خطر الحكم بالإعدام. التهمة: الإساءة لله وللرّسول. التفاصيل: قبل حوالي أسبوع قامت عليه الدنيا في أرض العتمة ولم تقعد، وأصدرت أعلى سلطة دينية في السعودية، وهي اللجنة الدّائمة للبحوث العلمية والإفتاء برئاسة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله آل الشيخ، مفتي عام المملكة السعودية، بياناً تكفيرياً يدعو إلى "محاكمته شرعاً". وهو ما يعني إمكانية تطبيق حدّ الردة. الشيخ عائض القرني بدوره أدلى بدلوه مطالباً ولاة الأمر بمحاكمته. وكثير من شيوخ السلفية والوعاظ الاستعراضيين ومن الذين يصطادون في الماء العكر لم يتردّدوا في الدّعوة إلى إهدار دمه، حتى من دون انتظار المحاكمة. ولمّا كثر الهرج والمرج، أصدر ملك السعودية الأمر باعتقاله فوراً.
أثناء محاولة إلقاء القبض عليه، نجح في الهرب من السعودية، ولجأ إلى ماليزيا ظاناً أنه نجا بجلده من الأخطبوط الكهنوتي. لكن الشرطة الماليزية "المتعاونة" لم تتردد في تسليمه للسلطات السعودية. وهو الآن رهن الاعتقال في السعودية. التهمة؟.. تهمته أنه كتب مدونة في يوم عيد المولد النبوي، يخاطب فيها الرّسول بالقول: "في يوم مولدك لن أنحني لك، لن أقبل يديك، سأصافحك مصافحة الند للند، وأبتسم لك كما تبتسم لي وأتحدث معك كصديق فحسب.. في يوم مولدك أجدك في وجهي أينما اتجهت، سأقول إنني أحببت أشياء فيك، وكرهت أشياء أخرى ولم أفهم الكثير من الأشياء الأخرى، سأقول إنني أحببت الثائر فيك، لطالما كان ملهمًا لي ولم أحب هالات القداسة، لن أصلي عليك".
هذا كل ما كتبه. لكن، دعنا نتساءل: هل في هذا القول خروج عن صريح الملة؟
يخبرنا القرآن نفسه أن الله غضب مراراً على الرّسول، ولم يتردد في تأنيبه وتوبيخه ولومه بل وحتى تهديده أحياناً. ما يعني أن الرّسول لم يكن فقط غير معصوم عن الأخطاء، لكنه كثيراً ما كان يقع في الأخطاء. فهل في الاعتراف بأن أخطاء وعثرات ونواقص وهفوات الرسول لا تثير الإعجاب، ما يمثل إساءة للإسلام؟ هل سيكون المسلم صادقا مع نفسه ومع الله إن هو قال أن الرّسول عظيم وصادق ومبجل في كل شيء، حتى عندما نهى قومه عن تأبير النخل فكان المحصول صفراً، أو حين (عبس وتولى أن جاءه الأعمى) فكان أن وبّخه الله كما ورد في القرآن؟
من حيث الرّؤية الإسلامية، فإن صديقنا حمزة كشغري لم يخطئ، لم يجانب الصواب، بل لعله أصاب عين الحقيقة الإسلامية: رسول الإسلام نبي غير معصوم، نبي بلا معجزات ولا خوارق، نبي يخطئ حيناً ويصيب حيناً. رسول الإسلام ليس عليه إلا البلاغ المبين.
أما التقديس فهو لا يجوز حصرا إلاّ للذّات الإلهية. وبعد كل هذا، هل نسي الكهنوت الوهابي أن قرار مؤسسي المملكة السعودية بتدمير قبر الرسول، لم يكن سوى من باب درء الشرك، ولكي لا يتوجه المسلمون نحو تقديس قبر الرسول على حساب تقديس الذّات الإلهية، والتي هي غاية التوحيد الربوبي؟
وإذاً، أين المشكلة في أن يخاطب صديقنا حمزة كشغري الرّسول كأيها الناس، ويناقشه كأيها الناس، فيقبل منه أشياء تتعلق بالوحي مثلا، ويرفض منه أشياء تتعلق بالطب والزراعة والسلوك اليومي على سبيل المثال؟ أليس الرسول مجرّد إنسان يجتهد ويخطئ؟ ما المشكلة إذاً؟
المشكلة ليست في "الإساءة" لله أو الرسول، كما جاء في دعاوى التكفير. المشكلة باختصار أن صديقنا حمزة كشغري، وهو صاحب الظهر المكشوف، لم يكن سوى كبش فداء لمحاولة التيار الظلامي الانقضاض على التيار الليبرالي المتنامي في السعودية، طمعاً في اجتثاثه.
أملنا في الأخير أن ينتصر التعقل على التطرف، وأن نرى صديقنا حمزة كشغري كما كنا نراه، كاتباً واعداً، يصيب أحياناً ويخطئ أحياناً. وسيتعلم عين الصواب حين نمنحه المجال برباطة جأش وسعة صدر وقدرة على التحاور. وحينها، سندرك أن ما كتبه لم يكن أكثر من خواطر إبداعية ليس عليها من سلطان.

Christ and the Virgin

Christ and the Virgin


Francisco de Zurbarán

1598-1664

Christ and the Virgin in the House of Nazareth

Oil on canvas

59 1/2 by 80 5/8 in; 151.2 by 204.8 cm.

Private collection


This is an unusual composition. It was Zurbarán’s own pictorial invention.


The Virgin is sitting on a low bench. She looks up from her sewing towards her now half-grown Son who is seated on a stool beside her.


The young Christ, apparently amusing himself with the odd pastime of weaving a wreath of brambles, has pricked his finger on one of the thorns.


The supernatural burst of light coming in from the top of the composition leaves no doubt as to the significance of the event


The Virgin raises her hand to her face to brush away tears.


Note the symbols: of the Eucharist (the cup); the Scriptures (books); Original Sin (the fruit); the Holy Ghost (the doves), the purity of the Virgin (the lilies); and the rosary (the roses).


There is an almost identical picture by Zurbarán in the Cleveland Museum of Art, acquired in 1960


The theme was used for an important series of paintings for the Jeronymites of the monastery of Guadalupe: eight for the sacristy and three for the chapel by the sacristy.


Pakistani Super Hijab Designer

Pakistani Supermodel turns Hijab Designer

creativemuslims.com | Mar 7th 2011

Let’s roll out that red carpet, because we have a new image going around. Atiya Khan–Pakistani Supermodel turns into Hijab Designer. Who would’ve thought, right? But before we get any wrong preconceptions on her not so subtle 180 , why not see what the reasoning behind her turn really was.
Atiya Khan wore the hijab herself, once upon a time. Though she does not wear it now, she is very much emotionally, spiritually, and mentally attached to Islam. But being a woman who knows the misconceptions that the media can so easily portray, she uses that to gear her own route. Because honestly, when seeing those four words–Pakistani. Supermodel. Hijab. Designer.–who wouldn’t have a negative thought about Islam and its portrayal?

The media has shown hijab as “oppression” for women for so long now that going from glam to drab probably would not sound so appealing to the audience trying to become modernized. But Atiya Khan had a vision. She did not want women to be stuck behind their shell. Why should a woman let herself be brought down by the words of people who don’t understand? She took her supermodel background, and encrypted the hijab right in to it.
Seeing fashion as a means to push the boundaries to their limits, Khan puts together both things she loves and makes her mission both a very genuine and personal one. She steers her wants to become something big and aims to do just the same with her designer hijabs.

More on the awe-inspiring of Atiya Khan can be watched at .

Original Page: http://creativemuslims.com/2011/pakistani-supermodel-turns-hijab-designer/