Islam and the blood tribute ... الإسلام و فاتورة الدم

قال الشيخ عبد الله عزام:

فالتاريخ لايكتب سطوره إلا بالدم ، والمجد لايبنى صرحه إلا بالجماجم والعزة والرفعة لايمكن أن تقوم إلا على تلال من الاشلاء، والاجساد والممالك والامجاد والدول والمجتمعات لايمكن أن تقام إلا بالنماذج ، إن الذين يظنون أنهم يستطيعون أن يغيروا واقعاً أو يبدلوا مجتمعاً دون دماء وتضحيات وأشلاء دون أرواح ابرياء هؤلاء لايدركون طبيعة هذا الدين ولا يعلمون نهج سيد المرسلين صلى الله عليه وسلم .

Sheikh Abdallah Azzam said :

History does not write its lines except with blood. Glory does not build its lofty edifices except with skulls. Honor and respect cannot be established except on a foundation of cripples and corpses. Empires, distinguished peoples, states and societies cannot be established except with examples. Indeed those who think they can change reality or change societies without blood, sacrifice and invalids, without pure, innocent souls, do not understand the essence of this din [religion] and they do not know the method of the best of Messengers peace be upon him.
21 responses
رحمه الله تعالى لقد كان مجددا بحق فقد أحيا مفهوم الجهاد بعد أن كاد يضيع من حياة المسلمين رغم أن القرآن يزخر بآيات الجهاد والحث عليه. وقد ظهر ذكره في أوائل القرن الخامس عشر الهجري فكان مصداقا لحديث أبي داود الذي صححه السخاوي:.( إِنَّ اللَّهَ يَبْعَثُ لِهَذِهِ الْأُمَّةِ عَلَى رَأْسِ كُلِّ مِائَةِ سَنَةٍ مَنْ يُجَدِّدُ لَهَا دِينَهَا ) وقبره في بيشاور يزار، وقد كتب عليه: هنا يرقد شيخ المجاهدين العرب عبد الله عزام.رحمه الله رحمة واسعة.


Mohamad AkraCEO Banan Information Technologies
رحمه الله تعالى لقد كان مجددا بحق فقد أحيا مفهوم الجهاد بعد أن كاد يضيع من حياة المسلمين رغم أن القرآن يزخر بآيات الجهاد والحث عليه. وقد ظهر ذكره في أوائل القرن الخامس عشر الهجري فكان مصداقا لحديث أبي داود الذي صححه السخاوي:.( إِنَّ اللَّهَ يَبْعَثُ لِهَذِهِ الْأُمَّةِ عَلَى رَأْسِ كُلِّ مِائَةِ سَنَةٍ مَنْ يُجَدِّدُ لَهَا دِينَهَا ) وقبره في بيشاور يزار، وقد كتب عليه: هنا يرقد شيخ المجاهدين العرب عبد الله عزام.رحمه الله رحمة واسعة.


Mohamad AkraCEO Banan Information Technologies
الله يرحم و يغفر ضعف المسلمين لأنو شكلو هيدا الدين بدّو كتير دم و أشلاء و جماجم ...
Regards,Walid.
وعن  ثوبان رضي الله عنه انه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :(يوشك ان تتداعى عليكم الامم كما تتداعى الاكلة على قصعتها، قالوا: اومن قلة يارسول الله؟ قال صلى الله عليه وسلم بل انتم كثير، ولكنكم غثاء كغثاء السيل، ولينزعن الله المهابة من قلوب اعدائكم منكم، وليقذفن الله في قلوبكم الوهن، قالوا: وما الوهن يا رسول الله؟ قال صلى الله عليه وسلم : حب الدنيا <u>وكراهية الموت</u>).               رواه الامام أحمد
Mohamad AkraCEO Banan Information Technologies
هذا مصداق كلام الشيخ عبد الرحمن الحلو
أن الله جل وعلا يحب الدماء
ومنه الفداء بالذبح
ومنه أمره لبني اسرائيل أن يقتلوا أنفسهم
ومنه تركه أصحاب الأخدود يقتلون المؤمنين
نسأل الله جل وعلا أن يمنع علينا بفضله ولطفه وعافيته
ولله الأمر من قبل ومن بعد
 

2012/11/7
الشرع رتب المقاصد (الدين ثم النفس ثم العقل ثم المال ثم العرض والنسب) فإزهاق النفس للحفاظ على الدين مشروع لكن إزهاق النفس للتخلص من الهموم الشخصية - مثلا - جريمة نكراء.(من قتل نفسا بغير نفس أو فساد في الأرض فكأنما قتل الناس جميعا) فلا يقال إن الله يحب إراقة الدماء بإطلاق. بل إن الملائكة أدرى منا بما يحبه الله وقد سألوا: أتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء. ولو كان هذا الأمر محبوبا لله بالإطلاق لما طرحت الملائكة سؤالها بهذا الشكل. والله أعلم
Mohamad AkraCEO Banan Information Technologies
شتان بين ما يريده الحق سبحانه و تعالى و بين ما يريده مرضى النفوس من متعطشي السلطة. يريد الله بكم اليسر و لا يريد بكم العسر. ورحمته تعالى وسعت الكل  المؤمن والكافر.  وما أرسل سيدنا محمد إلا رحمة للعالمين. و حاشا للرحمن الرحيم أن يجعل جماجم و دماء عباده في سر ختمه تعالى للرسالات السماوية. كلام الشيخ عبد الله عزام الدموي يمثل تجربة صاحبه فقط و لا يُقوَّل ربّ العزة بكلام فرد عاش حربا وحشية في أفغانستان مع الروس طبعت خطابه بالدم و الجماجم والأشلاء. و الويل ثم الويل لمن يلوون كلام الشيخ عبد الله عزام كي يبنوا عليه صيغة للجهاد العالمي المقدس ثم يفتنوا المسلمين حتى يرموا بأنفسهم إلى التهلكة. اولائك المتقولين اشبه بدعاة على أبواب جهنم. 
فاتورة الحق القيوم  هي المحبة، المحبة التي تعطي كل شئ ولا تأخذ شيئا. دعوا المحبين و شأنهم فلا تعكزوا عليهم صفو خلوتهم. 

الذي يريده الله تعالى بينه لنا في القرآن. فقال تعالى في سورة آلتي عمران : قل أطيعوا الله والرسول فإن تولوا فإن الله لا يحب الكافرين. فالذي يزعم أن الله محبة، أو أن الله يحب كل خلقه، هو المتقول على الله والعياذ بالله. أما من قرأ الآية أعلاه وآمن بها لم يكن له إلا أن يقول (وأنا أحب من أحببت يا ربي وأبغض من أبغضت) كيف لا وقد روى الإمام أحمد مرفوعا ( أوثق عرى الإيمان الحب في الله والبغض في الله).  ومن ادعى محبة الله وخالف هدي نبيه فقد فاته مقصده. كيف لا والله تعالى يقول (قل أن كنتم تحبون الله <u>فاتبعوني</u> يحببكم الله). أو لم يكن من هديه صلى الله عليه وسلم الجهاد حيث لم يترك سنة إلا وغزا فيها مرة أو مرتين؟ وهو القائل:(بعثت بين يدي الساعة بالسيف وجعل رزقي تحت ظل رمحي) رواه أحمد وهو حديث حسن. قال الحافظ ابن رجب الحنبلي في كتابه ( الحكم الجديرة بالإذاعة من قول النبي بعثت بالسيف بين يدي الساعة)  "ومن أعظم ما حصل به الذُّلُّ من مخالفته أمرَ الرسول - صلى الله عليه وسلم -: تركُ ما كان عليه من جهاد أعداء الله، فمَنْ سَلَكَ سبيلَ الرسول - صلى الله عليه وسلم - في الجهاد عَزَّ، ومَنْ تَرَكَ الجِهادَ مع قُدْرَتِه عليه ذَلَّ. وعجيب وصف المجاهدين بالتعطش للسلطة وهم يضعون أرواحهم على أكفهم حماية لأعراض المسلمات بينما مدعو المحبة في خلواتهم يرون ما يدور بأمتنا ويقولون (لا تعكروا علينا صفو خلوتنا). ليت شعري من هو الذي يعطي كل شيء: الذي جاهد بنفسه وماله في سبيل الله أم الذي اعتزل واختلا بنفسه وحافظ على ماله وروحه ؟! لذا صدق بعض الحكماء حيث قال: ليس الشأن أن تحب (بكسر الحاء) بل الشأن أن تحب (بفتح الحاء). ولن يحب (بالفتح) الإنسان إلا باتباع هدي المصطفى كما نصت عليه الآية. نسأل الله تعالى صادق محبته ومحبة من والاه وبغض من عاداه. اللهم إنا نسألك بغض الشياطين الذين يحاربون أوليائك ويدنسون قبورهم. والسلام
Mohamad AkraCEO Banan Information Technologies
ثم أليس الله قد أمرنا بقوله:( إن الشيطان لكم عدو <u>فاتخذوه عدوا</u> إنما يدعو حزبه ليكونوا من أصحاب السعير) فدل على وجوب معاداة الشيطان وحرمة محبته، ودل على أنه ليس وحده في الساحة بل لديه من يتحزب لنصرته والدفاع عن مقاصده والدعوة لمبادئه.
Mohamad AkraCEO Banan Information Technologies
فاتحت الشيخ عبدالرحمن الحلو بما نسب اليه في تعليقة واردة على هذا الموقع منسوبة اليه فأجابني بما أورده هنا حرفياً انعاشاً لذاكرة التاريخ:

رجال الدماء لا يحبُهم الله!
رجال الدماء رجال فساد و إفساد!
رجال الدماء رجال متاجرة بأرواح العباد!
رجال الدماء سماسرة الشر في البلاد!
أمَا أن نقيم الدين على الدماء والاشلاء؛
فتحريف، و تخريف!!!
لا خير في دين يقوم على العنف؛
على الدماء والاشلاء؛
على البراجم و الجماجم؛
أين ذياك المسلم ممَن يسلم الناس من لسانه و يده؟
أين هو من: (لا اكراه في الدين)؟
أين هو من: (الأصل في الدماء العصمة)؟
وأي ذنب للأبرياء؟؟
و لماذا لغة القتل؟ و لعنة القتال؟
و لماذا ندفع بالاخرين نحو القتل المهوَس؛
و نقبض نحن المتاجرين بدمائهم الثَمن المدنَس!
أن تقول للناس موتوا لأجل قديَة الله: هيِن!
لكن أن تموت أنت لأجل القضية؛ مسألة فيها نظر!
و أي قضيَة لله في أن يقتل الخلق بعضهم بعضاً؟
أليس جميع الخلق من صنع يديه تعالى؟
أليسوا جميعاً مخلوقين على صورته و مثاله؟
أليسوا جميعاً من هذه الحيثيَة محبوبين لله خالقهم؟
كفُوا عن ضرب الأرض بصولجان السماء!!!
كلُو منُو!

لا أدري لكن الكلام الذي سأذكره من البدهيات التي لا تخفى على الشيخ عبد الرحمن. فلعل الكلام الذي يتم تناقله منزوع من سياقه وكل أحد يتحدث بما لا يعني الآخر ولا يقصده.<o:p></o:p>

الله بين لنا في القرآن سنة التدافع، فقال تعالى: (ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لهدمت صوامع وبيع وصلوات ومساجد). أي لولا هذا الدفاع الذي يترتب عليه الدماء والأشلاء لهدمت بيوت العبادة ولضاع الدين.<o:p></o:p>

فالقول أنه لا خير في دين يقوم على العنف إعراض عن حقائق لا سبيل لإنكارها. فأعداء المسلمين ما فتئوا يحاولون إطفاء نور الله بالقوة، وينبغي على المسلمين حيث أمكنهم الدفع أن يدفعوا.<o:p></o:p>

ثم ألم يزك الرسول فاتح القسطنطينية، وقال عن المجاهدين (نعم الجيش ذلك الجيش)؟ فهل تعتبر أن ما قام به السلطان محمد الفاتح كان متاجرة بأرواح العباد؟!<o:p></o:p>

والجهاد ذروة سنام الإسلام، فالقول أن (الجهاد إقامة لدين الله) ليس تخريفا ولا تحريفا، بل مصداق لكتاب الله وسنة رسوله.<o:p></o:p>

قال في جوهرة التوحيد (فأرشد الخلق لدين الحق     <u>بسيفه</u> وهديه للحق)<o:p></o:p>

ثم هل كانت غزوات رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه قائمة على توزيع الحلوى؟!<o:p></o:p>

ألا نقرأ في سورة القتال: (فإذا لقيتم الذين كفروا <u>فضرب الرقاب</u>، حتى إذا أثخنتموهم فشدوا الوثاق....)<o:p></o:p>

ولمزيد توضح، إن ضرب الرقاب ليس هو (السحسوح) بل هو (السيف).<o:p></o:p>

والله أعلم<o:p></o:p>

<tr><td width="116">

<o:p></o:p>

</td><td width="375">

Mohamad Akra<o:p></o:p>

CEO<o:p></o:p>

Banan Information Technologies<u><o:p></o:p></u>

Phone : +249 (1) 8533-4776<o:p></o:p>

Fax :   +249 (1) 8533-8655<o:p></o:p>

</td></tr>

From: Posterous [mailto:

Violence towards what end?
Realities change, nations change and history changes but what does not change is the fact that the nations based on love and compassion are more steadfast.

The right wing Hindu fundamentalist says that they want 19 verses to be eliminated from the holy Quran. These verses primarily relates to Jihad. One should wonder why these individuals filled with hatred targets these verses of Jihad? I guess they understand the language of violence and are attracted towards these verses, and they are blinded towards the other verses which relates to Gods mercy, love and compassion.

كيف لا يكون الحب روح كل دين؛ وإكسير كل يقين؟
وقد جاء في الحديث القدسي المصحح عند ذوي التحقيق من أهل الله تعالى المعبَر عنهم بتراجمة الغيب، ما نصُه: (كنت كنزا مخفياً؛ فأحببت أن أعرف، فخلقت الخلق، فبي عرفوني)؟
ولننصت بهدوء الى هذه الأبيات لسيِدي الشيخ الأكبر حيث يقول:
وعن الحب صدرنا
وعلى الحب جبلنا
ولهاذا جئناه قصدا
ولهاذا قد قبلنا

ولنختم بابن عربي ايضا؛ يختصر جميع ما تقدَم بقوله شعرا:
أدين بدين الحب أنَى توجهت
ركائبه فالحب ديني وإيماني

عزيزي وليد، أستطيع أن أتفهم موقفكم. فعندما لا تجدون فيما صح من الأحاديث ما يؤيد ما تذهبون إليه، لا يكون أمامكم إلا اللجوء إلى الأحاديث الموضوعة على رسول الله.<o:p></o:p>

قال الإمام العجلوني في (كشف الخفاء): "المشهور على الألسنة: كنت كنزاً مخفياً فأحببت أن اعرف فخلقت خلقاً فبي عرفوني. وهو واقع كثيراً في كلام الصوفية. وهذا حديث موضوع "مكذوب" على النبي صلى الله عليه وسلم. قال ابن تيمية: ليس من كلام النبي صلى الله عليه وسلم، ولا يعرف له سند صحيح ولا ضعيف، وتبعه الزركشي ، والحافظ ابن حجر في اللآليء والسيوطي وغيرهم)" انتهى كلام الحافظ العجلوني.<o:p></o:p>

ولننصت بهدوء إلى هذه الآيات من كتاب الله عز وجل:<o:p></o:p>

- إن الله لا يحب المعتدين<o:p></o:p>

- والله لا يحب كل كفار أثيم<o:p></o:p>

- قل أطيعوا الله والرسول، فإن تولوا فإن الله لا يحب الكافرين<o:p></o:p>

- والله لا يحب الظالمين<o:p></o:p>

- إن الله لا يحب من كان خوانا أثيما<o:p></o:p>

- والله لا يحب المفسدين<o:p></o:p>

- إنه لا يحب المسرفين<o:p></o:p>

- إن الله لا يحب الخائنين<o:p></o:p>

- إنه لا يحب المستكبرين<o:p></o:p>

- إنه لا يحب الظالمين....<o:p></o:p>

وأختم بقوله  تعالى:<o:p></o:p>

(يا أيها الذين آمنوا من يرتد منكم عن دينه فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين يجاهدون في سبيل الله ولا يخافون لومة لائم. ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء، والله واسع عليم).<o:p></o:p>

والله أعلم<o:p></o:p>

<tr><td width="107">

<o:p></o:p>

</td><td width="375">

Mohamad Akra<o:p></o:p>

CEO<o:p></o:p>

Banan Information Technologies<u><o:p></o:p></u>

Phone : +249 (1) 8533-4776<o:p></o:p>

Fax :   +249 (1) 8533-8655<o:p></o:p>

</td></tr>

From: Posterous [mailto:

غريب هذا التمايز....
أو كما يقول الشاعر: "فحسبكم هذا التفاوت بيننا وكل إناء بالذي فيه ينضح"

أرجو من الأخ المتقارب أن يدرك أن علاقتي بالأخ وليد تعود إلى تسع وعشرين سنة، وأننا أكلنا من الدجاج سوية أكثر مما شرب هو معه من الكابتشينو .<o:p></o:p>

وإذا كنت قاسيا في بعض ردودي عليه فبحكم الود الذي بيننا، وإلا فإنني لست ممن يهوى كتابة الردود ولا صياغة الحجج والبراهين على الإنترنت، فعندي من الالتزامات والانشغالات ما لا يدع لي من الفراغ شيئا.<o:p></o:p>

فأرجو ألا يضع الأخ المتقارب نفسه في موقف الدفاع عن وليد أو إنشاء (تمايز أو تميز) فيما (بيننا). والأسلم له أن يلزم موقف المستمع أو المشاهد، ثم إن رأى من الحق شيئا فليحمد الله أن هداه إلى المعرفة، وإن لم يجد فليحمد الله أن حفظه من الضلال.<o:p></o:p>

والسلام<o:p></o:p>

<tr><td width="107">

<o:p></o:p>

</td><td width="375">

Mohamad Akra<o:p></o:p>

CEO<o:p></o:p>

Banan Information Technologies<u><o:p></o:p></u>

Phone : +249 (1) 8533-4776<o:p></o:p>

Fax :   +249 (1) 8533-8655<o:p></o:p>

</td></tr>

From: Posterous [mailto:

توضيح:<o:p></o:p>

بعد أن راجعت التعليق الأخير الذي فيه إشارة إلى الحديث القدسي، لاحظت أن المقالة لم يكتبها (وليد) بل كتبها (متقارب) (الاسم يظهر في الأوتلوك بخط صغير جدا فحصل الخطأ). ولو كنت انتبهت أنه لم يكتبها (وليد) لما رددت فأنا لا أعلق إلا على تعليقات من أعرفهم كوليد أو همام. أما من لا أعرفهم فأتجنب الخوض معهم في نقاش أو جدال لأن النفوس إذا لم تتعارف لم تأتلف وإذا تناكرت اختلفت.<o:p></o:p>

لذا أرجو اعتبار ردي الأخير والذي قبله كأنهما لم يكونا.<o:p></o:p>

والسلام<o:p></o:p>

<tr><td width="116">

<o:p></o:p>

</td><td width="375">

Mohamad Akra<o:p></o:p>

CEO<o:p></o:p>

Banan Information Technologies<u><o:p></o:p></u>

Phone : +249 (1) 8533-4776<o:p></o:p>

Fax :   +249 (1) 8533-8655<o:p></o:p>

</td></tr>

From: Posterous [mailto:

محفوظون و مشكورون محمد على كلمات الود المعتقة في خوابي الزمن.  
فقط للايضاح أنني أدون تحت اسمي فقط ... و للايضاح أيضاً  ان المواضيع عامة مفتوحة للتعليق و لا أظن ان أحدا يدافع عن  احد ... 
- وليد
السيد makra، ارجو ان تعليقي المقتضب لم يفهم على نحو بغير ما قصدت.
انما التعليق والشعر الذي اوردته لم يكن رداًعلى تعليقكم شخصيا، بل كان تعليقاً على الحوار بالعموم.
فرأيت ان كلا الطرفين في هذا الحوار الذي ان فعل شئ، انما يثري الموضوع المطروح في الاصل،
فكلا الطرفين يكتب باسلوب و مفردات و مفهوم يتمايز عن الاخر، و هذا يعبر عن وجهة نظري فقط؛
ولم يكن تعليقاًللدفاع عن احد فمن الواضح ان الاطراف المتحاورة تستطيع ابراز ارائها
والدفاع عنها دون حاجة لاحد.
.......فاقتضى التوضيح
عبد الله عزام، رحمه الله كان شبيه جدي. لو رأى ما حدث في أفغانستان بعده، لذهب واعتكف بعيداً عن الخلق. ولو رأى ما فعل أبناء أسامه بن لادن بالمجاهدين الصوفيه ضد أمريكا في العراق، لبكى طويلاً وضحك قليلاً.

ارحموا ذلك الشيخ البكاء، ولا تحملوه أوزار الدماء

أخي الحبيب علي،<o:p></o:p>

تعليقا على ما حدث في أفغانستان بعد استشهاد الشيخ عبد الله رحمه الله، فبحسب تجربتي في الإدارة إن حصول فوضى عند غياب القائد ليس بالضروة يعزى إلى سوء في الجماعة. فالناس بطبيعتهم ليسوا (self organizing) ولا بد ممن يتولى أمر تنظيم الجماعة وقيادتها نحو بر الأمان، وبدون القائد فالفوضى محتومة.<o:p></o:p>

وعندما تكون الأحوال مستقرة، يكون هناك من القوانين واللوائح ما ينظم عملية اختيار القائد أو الأمير الجديد عند غياب الأمير الحالي,<o:p></o:p>

لكن عندما تكون الأمور غير مستقرة كأن تكون الجماعة قيد التكوين والإنشاء وتخوض ظروف حرب ومعها في الساحة جماعات أخرى تتفق مع بعضها وتختلف مع الآخر، فكل فوضى تحصل حينها لا تكون سبة على الجماعة، بل نتفهم تلك الفوضى على أنها سنة كونية، نتعامل معها على هذا الأساس دون أن يصيبنا شعور بالإحباط أو القنوط.<o:p></o:p>

ولا يخفى عليكم أن أميركا عندما نشأت خاضت كثيرا من الحروب والنزاعات الداخلية قبل أن تتوحد في ختام المطاف وتصبح دولة عظمى باعتبار أهل الدنيا.<o:p></o:p>

أما ما فعل أبناء أسامة بن لادن بالمجاهدين الصوفية ضد أمريكا، فأرجو التوضيح. لأنه بحسب علمي لم يذهب أحد من أبنائه إلى العراق :)<o:p></o:p>

<tr><td width="107">

<o:p></o:p>

</td><td width="375">

Mohamad Akra<o:p></o:p>

CEO<o:p></o:p>

Banan Information Technologies<u><o:p></o:p></u>

Phone : +249 (1) 8533-4776<o:p></o:p>

Fax :   +249 (1) 8533-8655<o:p></o:p>

</td></tr>

From: Posterous [mailto: